1win login1win aviatormostbet casinoparimatchaviator1win onlinelackyjetmostbetpin up1win aviator1 win casino1 win1winmost betpin up casinomostbet casinopin up indiapin up casino indiapin up india1wınlucky jet1win kz1wınpinupmosbet aviator4rabet pakistanpin-upmostbetparimatchlucky jet casinomostbet casinopinupmostbet4rabet casinomostbetmostbet aviator login1win slotspin up azerbaycan1 winaviator4a betmostbetonewinpin up1 win4r betmosbet casinomostbet kzlucky jetmostbetlucky jet

خريجو كليات الشريعة يطالبون بتعينهم وتعبئة الشواغر لوظيفة إمام مسجد

كنانه نيوز –

إستعرض عدد من خريجي البكالوريوس في الشريعة الاسلامية جملة من الامور المتعلقة بهم من حيث عدم تعيينهم على الرغم من وجود شواغر لهم , وكانت كالتالي :

مساجد الاردن تعاني من النقص الحاد بوظيفة أئمة المساجد. فالمساجد الخالية من إمام راتب، تبلغ ما يقارب ل3200 , تعيين الأئمة من 4 سنوات، أصبح وفق معادلة تجارية؛ حيث يعين البعض على حساب صندوق الدعوة براتب 260 د (التوظيف بعقد مؤقت) ..وذلك للتوفير على ميزانية وزارة الأوقاف، بدلا من تعيين الشباب الذين يحملون مؤهلات العلوم الشرعية بشكل رسمي وبالتنسيق مع الخدمة المدنية في سلك وزارة الأوقاف! . مع التأكيد أن النقص شديد جدا في أئمة المساجد حتى بوجود كبار السن والمتقاعدين !. فهل يعقل عدم تعيين أئمة مساجد من 4، بشكل رسمي وبتنسيب من ديوان الخدمة المدنية؟!

وفضلا عما سبق , فقد قامت وزارة الأوقاف بالتعاقد مع الكثير من المتقاعدين وغيرهم، للعمل كأئمة مساجد على حساب ما يسمى صندوق الدعوة، وذلك بتكليفهم على نظام الفروض أو نظام المكافأت على صندوق الدعوة، للتوفير على ميزانية وزارة الأوقاف المالية ,وتعيين بعض المتقاعدين والموظفين حتى بعقود كائمة مساجد لا يخدم المساجد غالباً.. حيث المعينين تقترب أعمارهم من 50 عاماً، والحقيقة أن الإنسان بعد خدمة طويلة وبلوغه لسن التقاعد لا يكون بأي حال قادرا على العطاء بشكل كامل ونوعي. كما أن تعيين المتقاعدين بشواغر وزارة الأوقاف يتنافى مع مبادئ العدالة، والقاضية بتمكين فئة الشباب لخدمة الوطن، فالمتقاعد لديه راتب تقاعدي وتأمين صحي وبيت، أما الشاب الذي أخذ شاغره، فلا يملك شيئاً من ذاك !

وتسائلوا هل تعي الجهات المختصة خطورة ترك آلاف المساجد دون أئمة، وبنفس الوقت تعيين بعض المتقاعدين، كأمام بعقد مؤقت؟.. وخير ما يؤكد ذلك التقرير الإعلامي المنشور بصحيفة الرأي من محافظة معان تحت عنوان:” خلافات بسبب نقص الأئمة والخطباء” بتأريخ:21/8/2019 , ’ مبينين بانه يوجد هناك سؤالأ يطرح نفسه, ما السبب وراء التباطؤ بالتعيين أو حتى الالتفاف على عملية التعيين من مخزون ديوان الخدمة المدنية وفقاً للأنظمة، واللجوء للعقود على نظام العمل القطاعي المؤقت وبما أصبح يعرف :”التعيين لحساب صندوق الدعوة”. فاين الأمان الوظيفي لخريجي العلوم الشرعية ؟

وأوضحوا بان وزارة الأوقاف غنية مالياً بما تملك من أصول مالية ضخمة، وتحتاج بشكل فوري إلى آلاف الأئمة لمساجدها، ولكن لا تعيين بشكل مؤسسي رسمي بحجة عدم وجود مخصصات مالية ؟!، فالمطلوب تحويل المخصصات المالية المخصصة أساساً لصندوق الدعوة كرواتب ومكافئات، وتخصيصها كميزانية للتعيين بشكل رسمي، وخصوصاً أن المساجد لم تزود بأي تعيينات رسمية عن طريق ديوان الخدمة المدنية من سنوات بعيدة , موضحين بانه يمكن لوزارة الأوقاف دمج وظيفة المؤذن والإمام بوظيفة واحدة، والمتمثلة في وظيفة “الإمام”. فالإمام يستطيع أن يقوم بمهمة الآذان والإمامة معاً.