1win login1win aviatormostbet casinoparimatchaviator1win onlinelackyjetmostbetpin up1win aviator1 win casino1 win1winmost betpin up casinomostbet casinopin up indiapin up casino indiapin up india1wınlucky jet1win kz1wınpinupmosbet aviator4rabet pakistanpin-upmostbetparimatchlucky jet casinomostbet casinopinupmostbet4rabet casinomostbetmostbet aviator login1win slotspin up azerbaycan1 winaviator4a betmostbetonewinpin up1 win4r betmosbet casinomostbet kzlucky jetmostbetlucky jet

هجوم عنيف على جوليا بطرس بسبب دعمها لفلسطين وتغييب وطنها

كنانه نيوز – فن –  تعرضت الفنانة اللبنانية ​جوليا بطرس​ لهجوم كبير جداً من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي وجاءت غالبية التعليقات سلبية، وبالتفاصيل فقد نشرت جوليا العلم الفلسطيني معلقة: “بيتي هنا… أرضي هنا… البحرُ السهلُ النهرُ لنا”.

وجاء هذا المنشور بعد غياب تام كلياً عن نشرها أي تعليق عن ​ثورة لبنان​، التي طالب خلالها اللبنانيون بحقوقهم من الزعماء، فلطالما تمت مطالبة جوليا بالتعليق كونها فنانة غنت العديد من الأغنيات للثورة والحرية، إلا أنها لم تستجب ولم ترد بحسب موقع فن .

نعم من حق جوليا ألا تدخل المعترك والسجال السياسي ومن حقها الصمت عن الثورة، فهو أيضاً وسيلة من وسائل التعبير. لكن هل يجوز لفنانة أحبها اللبنانيون وأصبحت بمثابة رمز من رموز الفن بالنسبة لهم أن تتغيب عن قضيتهم ومطالبهم وأن تحضر في قضية بلد مجاور آخر (مع حبنا واحترامنا له)؟ أليس من الأفضل أن تتضامن مع شعبها على الأقل من الناحية الوطنية من دون أن تأخذ طرفاً مع أحد إن كان ذلك يرضيها؟

كان أمام جوليا خياران: “إما أن تلتزم الصمت الكامل وتكتفي بالغناء دائماً، أو أن تطلق موقفاً تجاه وطنها”.

والهجوم الذي تعرضت له جوليا دفعها لاستعمال خاصية البلوك، فشهدت مواقع التواصل الاجتماعي عشرات البلوكات منها للجمهور الذي لا زال يشتمها.

ولم تسلم جوليا من الاتهامات، فقد أُلقيت عليها الاتهامات يميناً شمالاً باستغلال ​القضية الفلسطينية​، بالوقت الذي كان من حق بلدها أن تهتم بثورته ومطالبه.