1win login1win aviatormostbet casinoparimatchaviator1win onlinelackyjetmostbetpin up1win aviator1 win casino1 win1winmost betpin up casinomostbet casinopin up indiapin up casino indiapin up india1wınlucky jet1win kz1wınpinupmosbet aviator4rabet pakistanpin-upmostbetparimatchlucky jet casinomostbet casinopinupmostbet4rabet casinomostbetmostbet aviator login1win slotspin up azerbaycan1 winaviator4a betmostbetonewinpin up1 win4r betmosbet casinomostbet kzlucky jetmostbetlucky jet

ماهو الحكم الشرعي بتأجيل بعض الأقساط مقابل زيادة؟

كنانه نيوز –
السؤال: اشتريت سيارة مرابحة عن طريق أحد البنوك الإسلامية، وأريد أن أقوم بتأجيل القسط المستحق للشهر القادم، وعند مراجعتي للبنك قال لي الموظف: إن هنالك رسوماً على تأجيل القسط قيمتها عشرة دنانير، فهل هذا جائز شرعاً؟
الجواب: الأصل في بيع التقسيط أن يتم دفع الأقساط في المواعيد المتفق عليها بين المتبايعين، ولا بأس في تأجيل بعض الأقساط عن موعدها باتفاق الطرفين، شريطة ألا يتضمن ذلك أي زيادة ربحية، وأن لا يطيل أمد المعاملة.
فلا يجوز للبنك أن يتقاضى أي ربح من عملية التأجيل هذه؛ لأنه مال استقر في ذمة المتعامل يجب أن يؤديه في وقت محدد؛ فإذا تم منحه تأجيلاً في الوقت مقابل ربح معين، فهذا يدخل في ربا الجاهلية لمّا كان يحل الأجل على المدين، فيقول له الدائن: إما أن تقضي وإما أن تربي؛ فيكون الربح من الربا المحرم، ولا يغير ذلك تسميته بالرسوم الإدارية.
أما إذا كان ما يتقاضاه البنك من زيادة لتغطية المصاريف الإدارية كنفقات الطوابع والأمور المكتبية الأخرى، بدون أي زيادة ربحية، فحكمها الجواز. والله تعالى أعلم.