1win login1win aviatormostbet casinoparimatchaviator1win onlinelackyjetmostbetpin up1win aviator1 win casino1 win1winmost betpin up casinomostbet casinopin up indiapin up casino indiapin up india1wınlucky jet1win kz1wınpinupmosbet aviator4rabet pakistanpin-upmostbetparimatchlucky jet casinomostbet casinopinupmostbet4rabet casinomostbetmostbet aviator login1win slotspin up azerbaycan1 winaviator4a betmostbetonewinpin up1 win4r betmosbet casinomostbet kzlucky jetmostbetlucky jet

قصة باب الكعبة الثاني الذي ظهر في المشهد المهيب

كنانه نيوز –  أظهرت صور للكعبة المشرفة يوم الثامن من ذي الحجة مشهداً وصف على نطاق واسع بأنه “مهيب”، حيث توجد آثار لباب مغلق في جهتها الغربية، في الوقت الذي كانت الكعبة تستعد لارتداء ثوبها السنوي، الذي اعتادت السعودية إسدالها على الكعبة سنوياً في التاسع من ذي الحجة.

18 حجراً بينت حدود الباب القديم للكعبة المشرفة، والمقابل للباب الرئيسي الحالي، بالقرب من الركن اليماني مرتفعاً بقدر الارتفاع للباب الرئيسي.

قصة الباب المغلق

جاء في سير بناء الكعبة، أن قريش أغلقت الباب أثناء إعادة بنائها، بعد السيل الكبير الذي حطم أجزاء منها، في القصة الشهيرة التي شارك فيها النبي صلى الله عليه وسلم وضع الحجر الأسود.

ورفعت قريش الباب الرئيسي، وأغلقت الباب المقابل له الذي ظهر في الصور، بعد ارتفاع كسوتها بفعل الرياح التي هبت على مكة المكرمة في اليوم الثامن، وهو اليوم الذي تفك فيه المذهبات لجوانب كسوة الكعبة استعدادا لتغييرها في اليوم التالي.

وتوالت إصلاحات الكعبة المشرفة في السنوات التي تلت سنوات قريش، ما بين إصلاح وتجديد في البناء وترميم لما يحدث للكعبة المشرفة من آثار سيول أو عوامل الزمن.

وتشير الروايات التاريخية إلى أن عبدالله بن الزبير في سنة 64 للهجرة، أعاد بناء الكعبة بعد ما تعرضت لبعض التلف، وأعادها بغير بناء قريش، وفتح الباب المغلق ليجعل لها بابين للدخول والخروج، ليعود الحجاج بن يوسف ويعيد بناء الكعبة على بناء قريش ويغلق الباب الثاني.