العرموطي.. أبت الصوامع أن تفارق أهلها
وأضاف العرموطي في منشور له على الفيسبوك ” بعد بيع مينائها، أبت الصوامع السقوط متمسكة ببقائها وشموخ أهلها وعزهم، متمسكة بأرض الأردن الطاهر، بكت الصوامع من ألم واستنجدت بأحرار الأردن لإنقاذها ولكن للأسف”.
وختم العرموطي متسائلاً: من أعدمك بدم بارد وبقسوة يا صوامع بلدي ولمن آلت أرضك في الوقت الذي لم يحاكم أي مسؤول ممن تسبب بهذه الفاجعة بحق الوطن والمواطن وكرامته… !؟أخ يا وطني.